يوسف وليلى هما طفلان مغامران في سلطنه عمان، يكتشفان معًا الغموض حول مرض الصرع. في كل خطوة، يواجهان عقبات ويتعلمان عن العدالة والمساعدة. فهل سيتمكنان من حل المشكلة وأن يصبحا أبطالاً في مساعدة أصدقائهم؟
في يوم مشمس، كان يوسف وليلى يلعبان في الحديقة حين لاحظا أن صديقهما خالد يبدو حزينًا. سألته ليلى: - لماذا أنت حزين يا خالد؟ أجاب خالد: - أمي تقول إنني مصاب بالصرع ولا أستطيع اللعب مثلما أريد. قرر يوسف وليلى مساعدة خالد ليشعر أفضل ويعود للعب معهم. لكن كيف يمكنهم فهم الصرع؟
عندما عاد يوسف وليلى إلى المنزل، كانا يبحثان عن معلومات حول الصرع. - لا أجد أي شيء مفيد هنا، قالت ليلى وهي تقلب صفحات الكتب. يوسف شعر بالإحباط لأنه لم يجد الحل السريع لمساعدة خالد. - لا تقلقي، سنجد حلاً، قال يوسف بصوت حازم.
في اليوم التالي، حاول يوسف وليلى التحدث مع أصدقائهم في المدرسة حول الصرع. لكن الجميع كانوا غير مهتمين أو مشغولين بأشياء أخرى. - لا أحد يهتم بمساعدتنا، قال يوسف محبطًا. ليلى حاولت رفع معنوياته: - لا تستسلم، نحن نحتاج للبحث أكثر.
بعد محاولة فاشلة أخرى، شعر يوسف وليلى بالإحباط. - ربما نحن لا نعرف كيف نساعد خالد، قالت ليلى وهي تحاول إخفاء دموعها. يوسف نظر إليها وقال: - ربما يجب أن نتوقف الآن. بدا الأمر وكأنهما لن يجدا حلًا لمساعدة خالد.
بينما كانا يجلسان في الحديقة، جاء إليهما رجل كبير في السن. قال الرجل: - سمعتكم تتحدثون عن الصرع. يمكنني أن أساعدكم في فهمه. يوسف وليلى شعروا بالأمل مجددًا واستمعوا بإهتمام. علمهم الرجل كيف يمكنهم دعم خالد بطريقة صحيحة وآمنة.
بعد تعلمهم من الرجل الحكيم، عاد يوسف وليلى إلى خالد. - نحن هنا لدعمك، قال يوسف بابتسامة. ليلى أضافت: - لن تبتعد عنا أبدًا، نحن أصدقاؤك. خالد شعر بالامتنان والفرح لأنه لديه أصدقاء يهتمون به ويفهمون حالته. أبطال البرق الدماغي أنقذوا اليوم!
في يوم مشمس، كان يوسف وليلى يلعبان في الحديقة حين لاحظا أن صديقهما خالد يبدو حزينًا. سألته ليلى: - لماذا أنت حزين يا خالد؟ أجاب خالد: - أمي تقول إنني مصاب بالصرع ولا أستطيع اللعب مثلما أريد. قرر يوسف وليلى مساعدة خالد ليشعر أفضل ويعود للعب معهم. لكن كيف يمكنهم فهم الصرع؟
عندما عاد يوسف وليلى إلى المنزل، كانا يبحثان عن معلومات حول الصرع. - لا أجد أي شيء مفيد هنا، قالت ليلى وهي تقلب صفحات الكتب. يوسف شعر بالإحباط لأنه لم يجد الحل السريع لمساعدة خالد. - لا تقلقي، سنجد حلاً، قال يوسف بصوت حازم.
في اليوم التالي، حاول يوسف وليلى التحدث مع أصدقائهم في المدرسة حول الصرع. لكن الجميع كانوا غير مهتمين أو مشغولين بأشياء أخرى. - لا أحد يهتم بمساعدتنا، قال يوسف محبطًا. ليلى حاولت رفع معنوياته: - لا تستسلم، نحن نحتاج للبحث أكثر.
بعد محاولة فاشلة أخرى، شعر يوسف وليلى بالإحباط. - ربما نحن لا نعرف كيف نساعد خالد، قالت ليلى وهي تحاول إخفاء دموعها. يوسف نظر إليها وقال: - ربما يجب أن نتوقف الآن. بدا الأمر وكأنهما لن يجدا حلًا لمساعدة خالد.
بينما كانا يجلسان في الحديقة، جاء إليهما رجل كبير في السن. قال الرجل: - سمعتكم تتحدثون عن الصرع. يمكنني أن أساعدكم في فهمه. يوسف وليلى شعروا بالأمل مجددًا واستمعوا بإهتمام. علمهم الرجل كيف يمكنهم دعم خالد بطريقة صحيحة وآمنة.
بعد تعلمهم من الرجل الحكيم، عاد يوسف وليلى إلى خالد. - نحن هنا لدعمك، قال يوسف بابتسامة. ليلى أضافت: - لن تبتعد عنا أبدًا، نحن أصدقاؤك. خالد شعر بالامتنان والفرح لأنه لديه أصدقاء يهتمون به ويفهمون حالته. أبطال البرق الدماغي أنقذوا اليوم!
Discover other books with the same style
In Ceria Elementary School, 10-year-old Raka faces a whirlwind of emotions as he struggles with anger and sadness. When Raka's best friend moves away, he discovers a magical capsule that promises to help him manage his feelings. However, he soon realizes that the capsule's magic isn't enough. With the help of his teacher, Bu Rani, Raka learns to navigate his emotions honestly and finds that true strength lies in understanding and sharing his feelings.
In a whimsical kingdom, a young princess loses her precious golden ball in a deep well. A frog offers to retrieve it, but only if she promises to be his friend. The story explores her initial dishonesty and the consequences she faces, ultimately teaching the value of keeping one's word.
Join Exitar, a curious and colorful character, as they navigate the challenges of the Amazon rainforest. With a desire to understand the meaning of tolerance, Exitar encounters various obstacles that test their patience and understanding. Will Exitar learn to embrace differences and find harmony in the diverse environment?
CreateBookAI © 2025