في مدرسة مليئة بالحيوية، يواجه عبدالله ذو العشر سنوات مشكلة تتعلق بالصدق عندما يختفي قلم زميله المفضل. يسعى بكل جهده لحل اللغز وإيجاد القلم، لكنه يواجه عقبات تزداد صعوبة. هل سيتمكن عبدالله من تجاوز هذه العقبات وإثبات أن الصدق هو الطريق الصحيح؟
في صباح يوم مشمس، دخل عبدالله المدرسة وهو يرتدي نظارته الزرقاء، جاهزًا ليوم جديد مليء بالمغامرات. فجأة، لاحظ أن زميله أحمد يبحث بقلق عن قلمه المفضل. - أين هو قلمي الأحمر؟ قال أحمد بقلق. شعر عبدالله بالفضول لمعرفة مكان القلم. كان يعلم أن المدرسة مكان كبير وقد يكون القلم في أي مكان.
قرر عبدالله أن يساعد أحمد في العثور على قلمه المفقود. بدأ بالبحث في الفصول الدراسية والممرات، لكن دون جدوى. - لا أستطيع العثور عليه، قال عبدالله بأسف. كان أول عائق له هو العدد الكبير من الأماكن التي يجب البحث فيها. كانت المدرسة مليئة بالزوايا والأماكن المخفية التي قد يختبئ فيها القلم.
استمر عبدالله في البحث، لكنه واجه مزيدًا من العقبات. بدأ الطلاب الآخرون بالضحك عليه، معتقدين أن القلم قد ضاع للأبد. - لماذا تهتم هكذا؟ قال أحد الطلاب. شعر عبدالله بالإحباط، لكن كان يعلم أن عليه الاستمرار. كانت العقبة الثانية هي إقناع الآخرين بجدية المهمة.
بعد ساعات من البحث، بدأ عبدالله يفكر في الاستسلام. - ربما لن نجد القلم أبدًا، قال بحزن. جلس في الحديقة وفكر في الأمر. كان يعلم أن الصدق مهم، لكنه لم يكن يعرف كيف يثبت ذلك. كان هذا هو الوقت الذي شعر فيه بالهزيمة.
بينما كان عبدالله يجلس في الحديقة، اقترب منه معلمه المفضل. - لا تستسلم، يا عبدالله. تذكر أن الصدق هو المفتاح، قال المعلم بابتسامة. فجأة، تذكر عبدالله أنه رأى القلم في المكتبة. هرع إلى هناك على الفور، مليئًا بالأمل. كان هذا هو الحل الذي احتاجه.
عاد عبدالله إلى المكتبة ووجد القلم الأحمر بين الكتب. - لقد وجدته! صاح بفرح. أعاد القلم إلى أحمد، الذي كان ممتنًا للغاية. شعر عبدالله بالفخر لأنه لم يستسلم وأثبت أن الصدق هو الطريق الصحيح. انتهى اليوم بابتسامات وسعادة في المدرسة.
في صباح يوم مشمس، دخل عبدالله المدرسة وهو يرتدي نظارته الزرقاء، جاهزًا ليوم جديد مليء بالمغامرات. فجأة، لاحظ أن زميله أحمد يبحث بقلق عن قلمه المفضل. - أين هو قلمي الأحمر؟ قال أحمد بقلق. شعر عبدالله بالفضول لمعرفة مكان القلم. كان يعلم أن المدرسة مكان كبير وقد يكون القلم في أي مكان.
قرر عبدالله أن يساعد أحمد في العثور على قلمه المفقود. بدأ بالبحث في الفصول الدراسية والممرات، لكن دون جدوى. - لا أستطيع العثور عليه، قال عبدالله بأسف. كان أول عائق له هو العدد الكبير من الأماكن التي يجب البحث فيها. كانت المدرسة مليئة بالزوايا والأماكن المخفية التي قد يختبئ فيها القلم.
استمر عبدالله في البحث، لكنه واجه مزيدًا من العقبات. بدأ الطلاب الآخرون بالضحك عليه، معتقدين أن القلم قد ضاع للأبد. - لماذا تهتم هكذا؟ قال أحد الطلاب. شعر عبدالله بالإحباط، لكن كان يعلم أن عليه الاستمرار. كانت العقبة الثانية هي إقناع الآخرين بجدية المهمة.
بعد ساعات من البحث، بدأ عبدالله يفكر في الاستسلام. - ربما لن نجد القلم أبدًا، قال بحزن. جلس في الحديقة وفكر في الأمر. كان يعلم أن الصدق مهم، لكنه لم يكن يعرف كيف يثبت ذلك. كان هذا هو الوقت الذي شعر فيه بالهزيمة.
بينما كان عبدالله يجلس في الحديقة، اقترب منه معلمه المفضل. - لا تستسلم، يا عبدالله. تذكر أن الصدق هو المفتاح، قال المعلم بابتسامة. فجأة، تذكر عبدالله أنه رأى القلم في المكتبة. هرع إلى هناك على الفور، مليئًا بالأمل. كان هذا هو الحل الذي احتاجه.
عاد عبدالله إلى المكتبة ووجد القلم الأحمر بين الكتب. - لقد وجدته! صاح بفرح. أعاد القلم إلى أحمد، الذي كان ممتنًا للغاية. شعر عبدالله بالفخر لأنه لم يستسلم وأثبت أن الصدق هو الطريق الصحيح. انتهى اليوم بابتسامات وسعادة في المدرسة.
Discover other books with the same style
Lucy and her jellybean-loving rabbit Benny embark on a whimsical treasure hunt during Sweetville's annual Jellybean Festival. They face numerous obstacles, each more challenging than the last, while learning the importance of honesty.
Lia, a curious and adventurous four-year-old, faces the challenge of moving from her home in Badalona, Spain, to a new life in Germany. Through her journey, she learns about courage and the true meaning of home.
In the charming streets of France, young Foulan, a brown-haired toddler, embarks on a heartfelt journey to share his new toy with everyone he meets. But obstacles arise as he tries to spread kindness, teaching him and others about the power of charity and perseverance.
CreateBookAI © 2025